الاثنين، 25 فبراير 2013


ولد الدكتور مانع سعيد العتيبة في شهر مايو من عام 1946 فأنهى دراسة المرحلة الثانوية عام 1963 وحصل على شهادة البكالوريوس في الاقتصاد من جامعة بغداد عام 1969 ومن ثم سافر إلى مصر ليحصل على شهادة الماجستير والدكتوراه من جامعة القاهرة 1976 م .
ترأس الدكتور دائرة بترول إمارة أبوظبي عام 1969 ليصبح أول وزير للبترول والثروة المعدنية في دولة الإمارات العربية المتحدة عام 1972 ومن بعدها أعطاه صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله الشرف ليكون مستشاراً خاصاً له عام 1990 ومازال يشغل هذا المنصب حتى الآن .

وتقديراً لدوره البارز وجهوده الكبيرة في على الصعيدين الاقتصادي والسياسي حصل العتيبة على الدكتوراه الفخريه في القانون الدولي من جامعة كيو اليابانية وكذلك الدكتوراه الفخريه في القانون العام من جامعة مانيلا في الفلبين وشهادة دكتوراه فخرية في فلسفة الاقتصاد من جامعة ساوث بيلار في كاليفورنيا وأخيراً حصل العتيبة على الدكتوراه الفخرية في الاقتصاد من جامعة ساوباولو البرازيلية .
كان لظروف الحياة القاسية أكبر الأثر في ولادة هذا الشاعر الكبير فلم يولد وفي فمه ملعقة من ذهب كغيره من شعراء العصر الحديث بل قاسى وعانى حتى درس وتعلم ووصل إلى ما وصل إليه فقد عاصر الدكتور مانع ظروف الحياة القاسية في دول الخليج وشاهد بأم عينيه كيف كان أهل الإمارات يكدون ويتعبون من أجل لقمة العيش فكانت التجربة وكانت المعاناة التي ولدت شاعراً كبيراً يشار إليه بالبنان ..
 
 

نزار قباني

نزار بن توفيق القباني (1342 - 1419 هـ / 1923 - 1998 م)[1] ديبلوماسي وشاعر سوري معاصر، ولد في 21 مارس 1923 من أسرة دمشقية عريقة إذ يعتبر جده أبو خليل القباني رائد المسرح العربي. درس الحقوق في الجامعة السورية وفور تخرجه منها عام 1945 انخرط في السلك الدبلوماسي متنقلاً بين عواصم مختلفة حتى قدّم استقالته عام 1966؛ أصدر أولى دواوينه عام 1944 بعنوان "قالت لي السمراء" وتابع عملية التأليف والنشر التي بلغت خلال نصف قرن 35 ديوانًا أبرزها "طفولة نهد" و"الرسم بالكلمات"،[2] وقد أسس دار نشر لأعماله في بيروت باسم "منشورات نزار قباني" وكان لدمشق وبيروت حيزًا خاصًا في أشعاره لعل أبرزهما "القصيدة الدمشقية" و"يا ست الدنيا يا بيروت". أحدثت حرب 1967 والتي أسماها العرب "النكسة" مفترقًا حاسمًا في تجربته، إذ أخرجته من نمطه التقليدي بوصفه "شاعر الحب والمرأة" لتدخله معترك السياسة، وقد أثارت قصيدته "هوامش على دفتر النكسة" عاصفة في الوطن العربي وصلت إلى حد منع أشعاره في وسائل الإعلام.[2]
على الصعيد الشخصي، عرف القبّاني مآسي عديدة في حياته، منها انتحار شقيقته لما كان طفلاً ومقتل زوجته بلقيس خلال تفجير انتحاري في بيروت، وصولاً إلى وفاة ابنه توفيق الذي رثاه في قصيدته "الأمير الخرافي توفيق قباني".[2] وقد عاش السنوات الأخيرة من حياته في لندن يكتب الشعر السياسي ومن قصائده الأخيرة "متى يعلنون وفاة العرب؟" و"أم كلثوم على قائمة التطبيع"، وقد وافته المنية في 30 أبريل 1998 ودفن في مسقط رأسه، دمشق . .


الأربعاء، 6 فبراير 2013

أحمد شوقي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
هذه نبذة قصيرة عن أحمد شوقي..


أحمد شوقي هو شاعرمصري من مواليد الكايروقاهرة عام 1868 لاب كردي و أم تركية و كانت جدته لأبيه شركسية و جدته لأمه يونانية، دخل مدرسة "المبتديان" و أنهى الابتدائية و الثانوية بإتمامه الخامسة عشرة من عمره ، فالتحق بمدرسة الحقوق ، ثم بمدرسة الترجمة ثم سافر ليدرس الحقوق في فرنسا على نفقة الخديوي توفيق بن اسماعيل . لقب بأمير الشعراء في سنة 1927 و توفي في 23 اكتوبر1932، خلد في إيطاليا بنصب تمثال له في إحدى حدائق روما، و هو أول شاعر يصنف في المسرح الشعري. له آثار منها :
  • ديوان "الشوقيات" الشعري - من أربعة اجزاء.
  • مسرحية "مصرع كليوبترا"
  • مسرحية "مجنون ليلى"
  • مسرحية "قمبيز"
  • مسرحية "علي بك الكبير"
  • مسرحية "عنترة"
  • ملهاة "الست هدى"
  • رواية "عذراء الهند"